our picture

23‏/10‏/2008

...

حين أودّعك
بعد اللقاء العذب ،
يظل جزء مني لا يصدق
انك بعيد ...
وحينما تصفعني
إطباقة الباب خلفك
مع رحيلك المسائي ،
أشعر بأنني أرحل داخل بئر ...
وحينما أسمع لحناً أحببناه معاً ،
يجتاحني حزن لا حدود له ...
أصير شرياناً ينزففي غابة الشوق المظلمة ..
ورغم ان اللقاء آتلكنني عبثاً أرشو الفراق
بأمل اللقاء ..
غادة السمان

17‏/10‏/2008

ساعات..


عودة للافلام..

الغريب انه دايما افلام من بطولة نيكول كيدمان هههههههه اما انها تختار دايما ادوار لافلام روائية جميلة او انها هي وطريقة تمثيلها اللي تخلي الفيلم جميل و اداءها مقنع.

الفيلم عنوانه the hours, فيلم محبط صحيح , يتحدث عن يوم في حياة ثلاث نسوان, كل واحدة تعيش في زمن ومكان مختلف, يجمع بينهما حالتهن , وهي عدم حب هذه المعيشة و عدم وجود هدف غير ارضاء احباءهم, بينما هن غير راضيات عن حياتهن.

القصة مترابطة ومتشابكة و يصعب في الاول تحديد علاقة كل امرأة بالاخرى , كون الزمن والمكان مختلف, انما تتوضح الصورة مع الوقت,,,

يوم واحد فقط عادي جدا وروتيني ,انما ينتهي بنقطة تحول في حياة كل واحدة منهن,,, وانتحار بدون سبب واضح و بنفس الوقت مفهوم جدا, حين يصل الانسان الى الأمر المؤكد انه ورغم حيوية محيطه وكثرة الاشخاص المحيطين وتفاعله معهم, الا انه في الحقيقة يعيش لوحده لا احد يفهم عالمه ولا تفكيره , لا ما يريد ومايحب ولا ما يزعجه حقا,,,


غريب , ممل, جميل, محبط, واقعي, خيالي, مجرد رواية,
.

المنزل الصغير..

reserv& pour demain












12‏/10‏/2008

.. غريقا

اليوم تفكرت الحديث اللي ذكرته ضاضا من ايام:
‏ ‏كان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول :
‏ ‏اللهم إني أعوذ بك من التردي والهدم والغرق والحريق وأعوذ بك أن أموت لديغا

طبعا احنا كان ناقص غريقا , لان لديغا متوفرة كثيرا في الصحرا فالعقارب تعمل عمايل في الصيف وضحاياها متل ضحايا حوادث المرور
انما غريقا في الصحرا؟؟
دار الزمان وصارت الناس تغرق فعليا مش مجازيا ووديان تجرف بشر وبيوت
مع ان الامر الاهي ولا يد للانسان في هطول المطر وكميته ووقته, انما بعد التفكير صحيح لا يد للانسان في الامر؟
نعم صحرا واحتمال الامطار القوية قليل جدا, انما الكل يعلم ان اخطر الامطار هي التي تنزل في الصحرا , فالطبيعة لا تكفل مجرى للماء لان الانحدار قليل جدا وبعض المناطق منخفضة جدا مما يعرضها لتجمع المياه فيها وكمية كبيرة من الماء تغرق من فيها, وزد على هذا فالامطار نادرة ولكن لها مايسمى دورة ال50 او 100 سنة وحينها تكون الامطار طوفانية غالبا.
لم يكفي عدم اتخاذ تدابير كاملة للامر و انتظار المصيبة للتفكير بها, انما في مناطق كثيرة هناك اهمال كبير للمنشاءات المخصصة والطرق, الله سترنا وماكانتش المطر قوية جدا متل اللي صار في المدينة المجاورة والا كنا اختفينا من وجه الارض بسبب طبيعة الارض وشكلها وبالاخص بسبب اشغال الطرقات التي مست كل طرق المدينة وللان مازالت الاشغال لم تنتهي , فلا تجد طريق الا وكلها حفر وغير مزفتة,,,
مازال موسم الفياضانات لم ينتهي و من الجزاير الى المغرب الاقصى مدن تغرق و بشر '' ياخدهم الواد'' ويتنهون جثث مرمية على حواف الوديان, ومن المغرب وبالتحديد مدينة فاس, امرأة وطفلها الرضيع يجرفهم الواد ليرميهم غير بعيد جثث هامدة.

الله يسترنا ولا تنسو الدعاء فلا احد احد بمأمن من اي حادث
‏ ''‏ ‏اللهم إني أعوذ بك من التردي والهدم والغرق والحريق وأعوذ بك أن أموت لديغا ''

09‏/10‏/2008

حاجات مالهاش وصف وحشاني

يمكن صعب نوصف احساس حسينا بيه وعشناه بس مستحيل نقدر نوصف ريحته او طعمه (ايه العك ده)
يا جماعة وحياة ربنا بجد انا ذاكرتي ف مناخيري بمعني ان مسافة ما مناخيري تعمل سيرش ف الذاكرة عن موقف ولا مكان او اي بتاع تلاقي تفاصيل الداتا بتاعت البتاع ده كلها طلعت واتجسدت واي كأنه البتاع بيتعاد تاني زي ما اعمل سيرش عن مثلا ريحة طشة ملوخية ستي اللي كنت بشمها وانا طالعة ع السلم وجاية م المدرسة

ريحة الصبح بتاع ايام الدراسة

ريحة بطانية ستي الخضرا وريحة سبحتها كمان

ريحة يوم الجمعة زمان اما كان جدي يحب السلالام تتمسح بالجاز

ريحة الشمس علي الحيطان اما كانت بتدخل لنا ف الطرقة قبل ما يبنوا قدمنا

ريحة محل ام سمر الخياطة اللي كنا بنفصل فيه انا واختي هدوم العيد

ريحة الموغات والشاي ابو نعانع واللبن ابو حلبة

ريحة شارعنا الساعة 10 الصبح بعد اما كان جدو يكنسه ويرشه بالخرطوم

ريحة الالوان الخشب والوان الشمع والكراريس الجديدة

ريحة طيارات الورق ف العصاري

ريحة معسل التفاح :) وكافترية صابر

ريحة السبرتاية اما كنا بنسهر لحد الفجر ع البحر ف المصيف

كل حاجة كان ليها ريحة ونكهة وطعم لكن منها لله بقي الجيوب الانفية:(

حاجة حلوة: طالب ربنا رزقه الساعة تسعة ونص الصبح(اة وحياة ربنا هو اللي قالي كده) بظبوطة زوغيور سموه كريم :)
حتي بالامارة عزمني ع العقيقة (هههههههههه)





07‏/10‏/2008

طرنشات

لست اعلم سببا لذلك .... ولكنها اشياء بداخلى احببت ان اراها واقرأها .. لايوجد رابط بينها سوى انها خرجت من داخلى ..
* بعيدا عن كل شيئ .. مازلت لا اجد سببا لأن اتخطى مرحلة الطفولة فلم أزد على الدنيا شيئا سوى ... ثلاثة افواه.
* اعطيتها كل ما طلبت ... لم آخذ منها سوى ما ارادت ... ومازالت تلومنى .
* مازلت ابحث عن وطن آخر ... اشعر فيه انى انسان.
* حتى فى احضان الحبايب ... شوك .... فعلا .
* أشارت لى بأصبع ... نسيت انى املك عشرة اصابع.
* ان تكون محبوبا .. جميل جدا ... وربما سيئ الى اقصى درجة.
* الحب ايضا ... ربما يكون عقوبة.
* اعرفها منذ زمن ... لا ادرى لماذا تعاملنى كأبن زوجها ... مع اننى اعاملها كزوجة ابى .
* جاء رمضان ومضى ... ومازلت اشعر بالاحباط
* اسرائيل لن تدمرنا .. تنازلت عن تلك المهمة للصين .
سلام بقى عشان عايز اقوم أشوى السمك