our picture

09‏/10‏/2008

حاجات مالهاش وصف وحشاني

يمكن صعب نوصف احساس حسينا بيه وعشناه بس مستحيل نقدر نوصف ريحته او طعمه (ايه العك ده)
يا جماعة وحياة ربنا بجد انا ذاكرتي ف مناخيري بمعني ان مسافة ما مناخيري تعمل سيرش ف الذاكرة عن موقف ولا مكان او اي بتاع تلاقي تفاصيل الداتا بتاعت البتاع ده كلها طلعت واتجسدت واي كأنه البتاع بيتعاد تاني زي ما اعمل سيرش عن مثلا ريحة طشة ملوخية ستي اللي كنت بشمها وانا طالعة ع السلم وجاية م المدرسة

ريحة الصبح بتاع ايام الدراسة

ريحة بطانية ستي الخضرا وريحة سبحتها كمان

ريحة يوم الجمعة زمان اما كان جدي يحب السلالام تتمسح بالجاز

ريحة الشمس علي الحيطان اما كانت بتدخل لنا ف الطرقة قبل ما يبنوا قدمنا

ريحة محل ام سمر الخياطة اللي كنا بنفصل فيه انا واختي هدوم العيد

ريحة الموغات والشاي ابو نعانع واللبن ابو حلبة

ريحة شارعنا الساعة 10 الصبح بعد اما كان جدو يكنسه ويرشه بالخرطوم

ريحة الالوان الخشب والوان الشمع والكراريس الجديدة

ريحة طيارات الورق ف العصاري

ريحة معسل التفاح :) وكافترية صابر

ريحة السبرتاية اما كنا بنسهر لحد الفجر ع البحر ف المصيف

كل حاجة كان ليها ريحة ونكهة وطعم لكن منها لله بقي الجيوب الانفية:(

حاجة حلوة: طالب ربنا رزقه الساعة تسعة ونص الصبح(اة وحياة ربنا هو اللي قالي كده) بظبوطة زوغيور سموه كريم :)
حتي بالامارة عزمني ع العقيقة (هههههههههه)





ليست هناك تعليقات: